مقحم بن تركي بن جدعان بن مهيد
قائد حربي
اما جدعان بن مهيد فهو شيخ الحرب المندفع الثائر طوال يومه روجر.د.أبتون
القوة والسلاح
الصيفية المفضلة لبدو الفدعان. عرفت بميدان عنزة. بمنذ سبع أو ست سنوات قام قرابة ستة الآلف فارس مسلح من عنزة ومن قبائل مختلفة بأستعراض عسكري قي سهل الملاح وذلك قبل عبرهم نهر لمهاجمة عرب شمر في الجزيرة . وكل تلك الجموع كانت بقيادة الشيخ جدعان بن مهيد روجر.د.أبتون
وفاء الصداقة
أرسل عبد الكريم الجربا منذ صغره ليعيش مع المهيد من الفدعان من عنزة . فكان رفيق الصبا والوفى المخلص لجدعان بن مهيد . وعتدما أصبحا فيما بعد شيوخاً لقبائلهم. بقيت صداقتهم الشخصية لم تتغير حتى عندما كانت قبيلتاهما في حالة حرب. وفي إحدى المناسبات أغار الفدعان من عنزة على شمر.فأوقعوا في صفوفهم بعض الخسائر فعزمت شمر على الانتقام من الفدعان وعندما أحاطوا بالفدعان أرسل عبدالكريم الجربا رسولاً إلى جدعان ن مهيد يقود فرسه ليركبها في الحرب لأنها أسرع فرس في خيول شمر .لتنجو به عندما تتم المطاردة روجر.د.أبتون
كرم جدعان بن مهيد
(بيت مصوت بالعشاء مكرم الضيف **** تسمع ورى القاطع ضريس الخداديم)
(كل يبي مــــــثله ولاهي على الكيف **** يجود مرة ثم ينـــــــــــكل إليا ضــيم)
(كل يبي مــــــثله ولاهي على الكيف **** يجود مرة ثم ينـــــــــــكل إليا ضــيم)
---
جيت المضيف وشفت شي(ن) تعاجيب ... ناس مسايير وناس بقاله
ودنوا صحون حايفتها مشاغيب ... صحون تعي من عناله وجاله
وتعشو الخطار هم والمعازيب ... ولو بالمضيف ألفين محد بحاله
من كف شيخ ضاري للتجاريب ... كريم سبله باخنين(ن) فعاله
عذروبه بأيام الغلى يذبح النيب ... وعريب جد من عمام وخواله
غضب جدعان أ بن مهيد
غضب جدعان بن مهيد بشدة لموت سليمان أبن مرشد فانتخب عقيداً للفدعان وخمس من عشائر السبعة وهو في نفس الوقت القائد الفعلي للخرصة والعقاقرة وهكذا قام التحالف بين القبائل وفي عام 1876 أصبح جدعان أبن مهيد الشيخ الكبير في الصحراء الذي عليه أن يواجه الأتراك ويفشل مخططاتهم. روجر.د.أبتون
وفاة جدعان بن مهيد
توفى في عام 1878 او 1879 حسب ما استنتجنا من قبل آن بلانت رحلة الى نجد وغير موكد وقد ذكر في مشاهدات روجر.د. أبتون
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق